فى هذا الكتاب بين كيف أن التقدم العلمي الحديث يثبت أن بيان خلق الله للكون مضبوط وأن بعض الدلائل عرفت خلال السنوات القليلة الماضية. ناقش تحقيق النبوات الجغرافية واستخدم بعض الأحداث التي حدثت في السنوات القريبة ليكمل تحقيق كثير من النبوات التي استشهد بها وتعتمد الدلائل في هذا على أحداث تاريخية لا يشك أحد في صحتها.
فى هذا الكتاب: عندما يسمع الإنسان صوت الرب في كلمته المباركة ويؤمن بها ويثق أن أبن الله الرب يسوع المسيح قد جاء إلى العالم وأخذ جسداً مثلنا وحمل خطايانا في جسده المبارك ومات بدلاً عنا وقام في اليوم الثالث ويطلب الرحمه منه من كل قلبه ففي الحال يستجيب الرب له حسب وعده القائل: "من يقبل إلي لا أخرجه خارجاً".
الكتاب الأول: هذا الكتاب هو تدوين مفصل للحلقات الإذاعية التى تقدمها الكنيسة العربية المسيحية الكتابية بلونج بيتش كاليفورنيا والتى تذاع فى جنوب كاليفورنيا وفى الشرق الأوسط بعنوان "إسأل وكلمة الله تجيب"
فى هذا الكتاب الله لا يتعجل في تنفيذ خططه: الإنسان يتبرم ويغضب ويجري ويلهث لكن الرب له كل الأبدية تحت يده ويعمل بهدوء وحرية. نلاحظ أيضاً قدرة الله: لا شئ يمكن أن يعوق أو يبطل خططه قد يكون ابراهيم شيخاً وسارة عاقراً لكن مثل هذه الأشياء البسيطة لا تشكل صعوبة أمام الله الكلي القدرة. الله له وقته المحدد لإتمام ارادته وإقامة كلمته لا شئ متروك للصدفة "لأن الرؤيا بعد الى الميعاد وفي النهاية تتكلم ولا تكذب" (حب3:2).
فى هذا الكتاب اننا نملك كل ما هو ضروري لسماع الله ونحن مستودعات الروح القدس وهو الذي يعلمنا كل شئ ويذكرنا بما قاله يسوع ولذلك نستطيع أن "نتقدم بثقة الى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة" (عب16:4) وهل هناك تعبير لهذه النعمة والرحمة أكثر غنى وكمالاً من أتصال الله الأب بأولاده. يجب أن نتعلم الإصغاء الى كلمة الله.
فى هذا الكتاب ثلاثون قصة إختبار هذه القصص واقعية تماماً إنها قصص أشخاص جاءوا إلى المسيح بواسطة سبرجن من خلال عظاته أو مطبوعاته أو لقاءات شخصية معه ولاشك أن سبرجن واحد من أعظم خدام المسيح عبر التاريخ البعض يعتبره أعظم واعظ ظهر فى تاريخ المسيحية بعد بولس الرسول وكان يتطلع إلى هدف واضح وهو ربح النفوس للمسيح
في هذا الكتاب نموذج فريد وعجيب لعمل الله بروحه في كنيسة كوريا والتي أصبح تعداد أعضائها يربو على المليون بفضل جبل الشركة ونظام المجموعات المقدسة التابعة للكنيسة الأم حيث تعمل تحت إشرافها انه اختبار حي ومثال حقيقي لكل راع وكنيسة واجتماع يتطلع حقيقة الى نمو واذدهار عمل الله انها الخطة الوحيدة التى لا بديل عنها ولا مزيد عليها لخلاص النفوس وامتداد الملكوت واشعال النهضة المجيئية.
فى هذا الكتاب هل تؤمن أن الله يعمل في كل ظروف حياتك من أجل خيرك؟ مهما يفعله الناس لنا أو ضدنا فسوف يستخدمه الله لكي يأتي بنا إلى مكانه المختار طالما إننا نتعلم الثقة به. أنه صاحب السلطة العليا. أنه يرى العصفور الساقط ويعرف عدد شعور رؤسنا ولا شيء مطلقاً يمكن أن يحدث دون علمه ، وإيماننا في سلطانه يهزم كل أنواع الخوف.
(إختبارات حية) فى هذا الكتاب يقول الكاتب فى غضون الأربعة والأربعين عاماً الأخيرة من الخدمة ميزنى الله فى عنايته العظيمة ومحبته ونعمته الفياضة بالقدرة على رؤية الملائكة والتحدث معهم أيضاً . لقد تحدثوا معى وأعطونى رسائل غير عادية وأنقذونى من ظروف صعبة للغاية وباركوا حياتى بركة فياضة وقدموا لى ما يؤكد ويثبت تلك الدعوة العظيمة والسامية . وإذا رأى الله ضرورة أن نرى أولئك الملائكة فإنه سيلمس عيوننا ويفتحها حتى يتسنى لنا رؤية هذه الكائنات السماوية