فى هذا الكتاب ان الله لا يسر بموت الشرير (حز3:18) لكن يسر جداً بالرحمة وبرجوع الخاطئ اليه. لذلك يعمل بالروح القدس في النفس الى أخر لحظة انه يقترب من الإنسان ولو عند الباب يقترب اليه قبل ان يخرج من باب الحياة الى باب الدينونة والقضاء الأبدي. ان الفرصة متاحة لكل انسان اي فرصة الخلاص والحصول على الحياة الأبدية
ما دام هذا الإنسان على قيد الحياة وتوسلات نعمة الله لا تكف عن المناداة. تعالوا بنا نخوض في هذه الجولة لنرى الرب يسوع غالباً وقاهر الموت وطارد الأحزان ومرجع الفرحة والبسمة للقلوب الحزينة.
بقلم/ حليم حسب الله