في هذا الكتاب: تأسست الكنيسة الأولى يوم الخمسين، عندما امتلأ التلاميذ بالروح القدس، وانطلقوا وفتنوا المسكونة بقوة الروح القدس. وقدم سبرجن كاتب هذا الكتاب آلاف العظات وربح الملايين من النفوس بقوة الروح القدس وعمله.
في هذا الكتاب: (دراسة في العطاء والوكالة المسيحية). الله غير محتاج لشيء البتة، لكنه يقول "يَا ابْنِي أَعْطِنِي قَلْبَكَ" (أم 23: 26). وقال أيضاً "مَغْبُوطٌ هُوَ الْعَطَاءُ" (أع 20: 35)،
في هذا الكتاب: ما أعظم كلام الله! وقد اهتم الرب يسوع ليس بالكلمة فقط، بل أيضًا بالحرف الواحد والنقطة الواحدة (مت18:5). هناك أجزاء كتابية ربما نمر عليها مر الكرام، لكنها تحمل أعظم المعاني وأعمقها روحيًا.
في هذا الكتاب: عندما كان بطرس في السجن، وهو يعلم مصيره الحتمي مثل سابقه يعقوب الذي قطع هيرودس رأسه، كنا نتوقع أنه يقلق بشده ويصيبه ارق شنيع! لكن الحقيقة أنه كان يغط في نوم عميق! لماذا؟ لم يختبر القلق قط! كيف؟
في هذا الكتاب: لقد استطاع المؤلف أن يقطف لنا بعض الورود من بستان المعرفة في كلمة الله. ليقدم لنا عدة موضوعات شيقة. اشجعك عزيزي القاريء أن تدرسه بعمق وتأمل وصلاة.
في هذا الكتاب: الحياة المسيحية، هي حياة الإيمان "لأننا بالإيمان نسلك لا بالعيان" (2كو7:5)، ولذلك اشاد الرب بهذا السلوك حينما قال "طُوبَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْا" (يو 20: 29).
في هذا الكتاب: الإنسان الحي لا بد أن ينمو، جسديًا ونفسيًا وروحيًا. النمو الجسدي يخضع للنظام الذي خلقه الله للإنسان. والنمو النفسي يتم بالعلم والاختبار والذكاء. أما النمو الروحي، وهو الأهم، فيتم بعمل الروح القدس في الإنسان الباطن.
هذا الكتاب هو ملخص عملي، قام به اثنان من الكارزين (زوج وزوجة) بقيادة الروح القدس وعمل الله بواستطتها معجزات شفاء روحي وجسدي.
تظهر أهمية هذا الكتاب، لا سيما في الظروف الحالية التي يمر بها العالم كله بسبب فيروس كورونا .