هذا الكتاب: هذا كتاب رائع وجديد تمامًا في أسلوبه وعرضه للأمور المهمة للغاية، لجميع الناس، مؤمنين كانوا أو غير مؤمنين، تائبين أو بلا توبة.
هذا الكتاب: لماذا نتألم عامة؟ لماذا لا تستمر الحياة وردية بدون عذابات وشقاء وأحيانًا تعاسة؟ لماذا يتألم الجنس ابشري؟ هل بسبب الخطية، أو نتيجة حصاد لزرع رديء، أو لأسباب خافية لا نزال نجهلها؟!
هذا الكتاب: لقد انتشرت كتب الشكر، لا سيما في السجون، وفي الولايات المتحدة الأمريكية بصفة خاصة؛ كما في بلدان أخرى كثيرة. والسبب هو فاعليتها في القراء بعمل الروح القدس،
هذا الكتاب: لدينا بعض النصوص في العهد القديم تبدو مربكة لأول قراءة لها: فكيف يأمر الله بإبادة شعب ما مع الكبار والصغار، ويحرم النساء والأطفال. والبهائم احيانً؟
هذا الكتاب: لقد أعطانا الله وعودًا غير محدودة، ذلك لأنه الإله غير المحدود. ومن بين هذه الوعود الوصول "إِلَى إِنْسَانٍ كَامِل. إِلَى قِيَاسِ قَامَةِ مِلْءِ الْمَسِيحِ" (أف13:4). وهل هناك حدود لهذا الملء؟
هذا الكتاب: ماكس لوكادو، هو من الكتاب المعاصرين المباركين، وقد حرر عددًا لا بأس به من الكتب الروحية، وقامت لجنة خلاص النفوس للنشر بترجمة البعض منها، سواء ضمن سلسلة فتشوا الكتب أو إصدارات اخرى. وفي هذا الكتاب، تجوَّل المؤلف بين شخصيات كتابية متعددة، وأبحر في أعماقها، ودقق في تفاصيلها، فعثر على كنوز من الفائدة والتعليم. سوف يجد القارئ في كل شخصية، ملمحًا يمس البعض منا شخصيًا،
هذا الكتاب: يدور حول قصة يوسف الشهيرة، ورغم الكثير مما كتبه آخرون، لكن تبقى القصة ذاخرة بالتعاليم والمفاهيم الروحية والنافعة. ويمتاز هذا الكتاب – كعادة المؤلف – بأسلوبه السلس والممتع، وهو يأخذ بالقاريء في رحلة قصصية تأملية، ويقف به عند نقاط معينة، يستنبط منها دروسًا حياتية ومفيدة. قديمًا أليهو لأيوب "وأيضًا يقودك من وجه الضيق إلى رحب لا حصر فيه" (أي 16: 36)، وقد كان هذا مدخل المؤلف، أي ضرورة حدوث أزمات، مثل يوسف، ومثل ما يمكن أن يحدث لأي فرد. فما العمل؟
هذا الكتاب: تتميز كتب "الشكر" للمؤلف نفسه أنها اختبارية حياتية أكثر منها تعليمية دراسية. وقد تم بيع أكثر من 16 مليون نسخة بعد ترجمتها إلى 47 لغة عبر العالم. لقد رأى المؤلف أن السعادة مفقودة عند معظم الناس ... لكنه تعلم كيف يكتشف كل واحد سعادة دائمة؛ وهو ما سجله في هذا الكتاب تحت عناوين مختلفة، سهلة القراءة والفهم، والأهم هو إمكانية اختبارها عملياً في الحياة.
الإيمان هو علاقة وطيدة تربط المؤمن مع الله وليس الإيمان شعاراً لكنه عمل حى وصادق أمام الله والناس ، وعمل الإيمان هو البرهان الأكيد والدليل الواضح على نعمة الله المخلصة للخاطىء ليصبح فى المسيح خليقة جديدة ، وإن كان الإيمان هو إمتياز وهبة من الله فإن هذا الإمتياز يرتبط بالمسئولية ومن يتهرب من المسئولية لا يعرف قيمة الإمتياز . بالإيمان يقف المؤمن أمام تحديات كثيرة ويتصدى لها بكل ثبات ورباطة جأش فى إجتهاد وسهر ومثابرة واثقاً أن الشيطان لا يسكت ولايهدأ عن الحرب ولا يعرف الهدنة المؤقتة أو الدائمة وهو يحارب بكل خديعة الإثم فكرياً وروحياً وجسدياً .