سلسلة غايتها دراسة الأسفار المقدسة بطريقة سهلة وجذابة وشيقة في هذا الكتاب: ينفرد هذا الإنجيل بتدوين ثلاثة موضوعات هامة، العظة على الجبل، أمثال ملكوت السموات، حديث جبل الزيتون الذي فيه يتكلم الرب عن الأيام الأخيرة، والأزمنة الصعبة التي ستأتي على سكان الأرض
سلسلة غايتها دراسة الأسفار المقدسة بطريقة سهلة وجذابة وشيقة في هذا الكتاب: سفر الرؤيا هو السفر الأخير من الكتاب المقدس، وإذا كان سفر التكوين هو سفر البدايات فإن سفر الرؤيا هو سفر الأخرويات، وبدونه لا تكتمل الصورة أي رسالة الله التي ارسلها إلينا في شخص إبنه.
سلسلة غايتها دراسة الأسفار المقدسة بطريقة سهلة وجذابة وشيقة في هذا الكتاب: سفر الرؤيا هو السفر الأخير من الكتاب المقدس، وإذا كان سفر التكوين هو سفر البدايات فإن سفر الرؤيا هو سفر الأخرويات، وبدونه لا تكتمل الصورة أي رسالة الله التي ارسلها إلينا في شخص إبنه.
سلسلة غايتها دراسة الأسفار المقدسة بطريقة سهلة وجذابة وشيقة في هذا الكتاب: ينفرد هذا الإنجيل بتدوين ثلاثة موضوعات هامة، العظة على الجبل، أمثال ملكوت السموات، حديث جبل الزيتون الذي فيه يتكلم الرب عن الأيام الأخيرة، والأزمنة الصعبة التي ستأتي على سكان الأرض
سلسلة غايتها دراسة الأسفار المقدسة بطريقة سهلة وجذابة وشيقة في هذا الكتاب: كاتب هذا الإنجيل هو نفسه كاتب سفر الأعمال رغم أننا لا نجد اسمه مدونًا في الكتابين. لكننا نقرأ عنه في رسائل بولس أنه هو الطبيب الحبيب (كو14:4). وكان مرافقًا لبولس في سجنه الأول (فل24) والأخير(2تي11:4).
هذه البشارة والتي تعرف بالإنجيل الرابع تنسب دائما إلى كاتبها التلميذ المحبوب الرسول يوحنا أحد ابنى زبدى ، وامه سالومة كانت من النساء المكرسات"وَبَعْدَمَا مَضَى السَّبْتُ، اشْتَرَتْ مَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ وَمَرْيَمُ أُمُّ يَعْقُوبَ وَسَالُومَةُ، حَنُوطًا لِيَأْتِينَ وَيَدْهَنَّهُ." (مر 16 :1) . عرف الرب من بداية خدمته وتبعه بكل الحب والأمانة، وكان أكثر التلاميذ قربا من قلب الرب، ولا يذكر اسمه مرة واحدة في هذا الإنجيل ،
صحة هذه الرسالة قد أكدتها معظم المصادر القديمة، "فبوليكاربوس" الصديق الشخصي للرسول ويوحنا وأيضاً "بابياس" الذي من هيرابوليس كلاهما قد استشهدا واقتبسا مما جاء في هذه الرسالة، وقد كان ذلك في منتصف القرن الثاني الميلادي، وقد جاء اقتباسان من هذه الرسالة في مصدر قديم عُرف باسم "تعاليم الاثني عشر" يرجع تاريخه إلي عام 100م، كذلك كل المراجع الأخرى من القرن الأول والثاني الميلادي تؤكد أن هذه الرسالة معترف بها بالإجماع علي أنها من كتابة الرسول بطرس.
هوشع و زمانه : العدد الأول من السفر يحدد الزمن الذي بدأ فيه هوشع خدمته، فقد تنبأ بينما كان عزّيا يملك في يهوذا و يربعام في المملكة الشمالية، و استمرت خدمته في أيام يوثام و آحاز و حزقيا ملوك يهوذا، كان معاصراً لعاموس النبي في الشمال و لأشعياء و ميخا في الجنوب (يهوذا) و استمرت خدمته إلى ما بعد السبي الأشوري (2 مل 15: 29) « فِي أَيَّامِ فَقْحٍ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، جَاءَ تَغْلَثَ فَلاَسِرُ مَلِكُ أَشُّورَ وَأَخَذَ عُيُونَ وَآبَلَ بَيْتِ مَعْكَةَ وَيَانُوحَ وَقَادِشَ وَحَاصُورَ وَجِلْعَادَ وَالْجَلِيلَ وَكُلَّ أَرْضِ نَفْتَالِي، وَسَبَاهُمْ إِلَى أَشُّورَ. »
كنيسة كورنثوس : كانت كورنثوس من كبريات المدن اليونانية عاصمة ولاية أخائية (جنوب اليونان) وكان الوالي الروماني مقيماً هناك (أع 18: 12) " وَلَمَّا كَانَ غَالِيُونُ يَتَوَلَّى أَخَائِيَةَ، قَامَ الْيَهُودُ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى بُولُسَ، وَأَتَوْا بِهِ إِلَى كُرْسِيِّ الْوِلاَيَةِ" وكان لكورنثوس موقع جغرافي ممتاز جداً صارت بسببه مدينة هامة فأشتهرت بتجارتها الواسعة وتراثها العظيم، فصارت كورنثوس موطناً عالمياً يسكنه الآلاف من التجار والبحارة من كل الأمم الذين زاروا المدينة واسعة الشهرة،