في هذا الكتاب: عندما كان بطرس في السجن، وهو يعلم مصيره الحتمي مثل سابقه يعقوب الذي قطع هيرودس رأسه، كنا نتوقع أنه يقلق بشده ويصيبه ارق شنيع! لكن الحقيقة أنه كان يغط في نوم عميق! لماذا؟ لم يختبر القلق قط! كيف؟
لعل هذا الكتاب يجيب عن هذا السؤال بقدر كافٍ. يشجعنا على أن نتمثل بأبطال الإيمان (عب7:13) فلا يهزمنا خوف أو قلق.
الحياة بحسب العالم، تدفعناإلى القلق. لكن التمسك بكلمة الله وبوعوده الثمينة، يجعلنا نعيش حياة سلام وفرح في الرب يسوع المسيح.
بقلم: د. جيمس جيلز
إعداد: مجدي ميخائيل