مواعيد الحياة الأفضل للمؤمن

 وعد الخلاص

“لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ. 10 لأَنَّ الْقَلْبَ يُؤْمَنُ بِهِ لِلْبِرِّ، وَالْفَمَ يُعْتَرَفُ بِهِ لِلْخَلاَصِ.. (رو10: 9-10)

 وعد قُوَةً الروح القدس

” لكِنَّكُمْ سَتَنَالُونَ قُوَّةً مَتَى حَلَّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ، وَتَكُونُونَ لِي شُهُودًا فِي أُورُشَلِيمَ وَفِي كُلِّ الْيَهُودِيَّةِ وَالسَّامِرَةِ وَإِلَى أَقْصَى الأَرْضِ “. (أع 1: 8)

 وعد استجابة الصلاة

” وَهذِهِ هِيَ الثِّقَةُ الَّتِي لَنَا عِنْدَهُ: أَنَّهُ إِنْ طَلَبْنَا شَيْئًا حَسَبَ مَشِيئَتِهِ يَسْمَعُ لَنَا. 15 وَإِنْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّهُ مَهْمَا طَلَبْنَا يَسْمَعُ لَنَا، نَعْلَمُ أَنَّ لَنَا الطِّلِبَاتِ الَّتِي طَلَبْنَاهَا مِنْهُ”. (1يو5: 14-15)

وعد تزكية الإيمان

فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «لِيَكُنْ لَكُمْ إِيمَانٌ بِاللهِ. 23 لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ. 24 لِذلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَا تَطْلُبُونَهُ حِينَمَا تُصَلُّونَ، فَآمِنُوا أَنْ تَنَالُوهُ، فَيَكُونَ لَكُمْ. “(مر11: 22-24)

وعد الشفاء الإلهي

إني انا الرب شافيك” (خر15 : 26)

وعد النجاح والصحة

أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ. (3 يو2)

وعد سلطان المؤمن

فَرَجَعَ السَّبْعُونَ بِفَرَحٍ قَائِلِينَ: «يَارَبُّ، حَتَّى الشَّيَاطِينُ تَخْضَعُ لَنَا بِاسْمِكَ!». 18 فَقَالَ لَهُمْ: «رَأَيْتُ الشَّيْطَانَ سَاقِطًا مِثْلَ الْبَرْقِ مِنَ السَّمَاءِ. 19 هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ. 20 وَلكِنْ لاَ تَفْرَحُوا بِهذَا: أَنَّ الأَرْوَاحَ تَخْضَعُ لَكُمْ، بَلِ افْرَحُوا بِالْحَرِيِّ أَنَّ أَسْمَاءَكُمْ كُتِبَتْ فِي السَّمَاوَاتِ». (لو10: 17-20 )

ما هو سلطان المؤمن؟

يرد “سلطان المؤمن” في ترجمات الكتاب المقدس بالمعاني الأتية:
الشرف، المكانة السامية، التعليم، السلطة التفويضية،

القوة، المجد، القيادة، السلطة القضائية، السيادة،

الشجاعة، العظمة، الكرامة، الروعة والرياسة.

مركز المؤمن السامي

مركز المؤمن هو فَوْقَ كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ وَسِيَادَةٍ، وَكُلِّ اسْمٍ يُسَمَّى لَيْسَ فِي هذَا الدَّهْرِ فَقَطْ بَلْ فِي الْمُسْتَقْبَلِ أَيْضًا (اف 21:1)

حيث أقامنا الرب يسوع معه وأجلسنا معه في السماويات في المسيح يسوع.
هذا السلطان هو مسؤوليتنا وعلينا أن نسلك بموجبه.” مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بَارَكَنَا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ” (اف 1: 3)
الشيطان لا يريد لك أن تعرف مكانك. الشيطان تحت أقدامنا نحن اولاد الله (يو 8 :32)

لديك هذا السلطان، ولكن إذا كنت لا تعرف ذلك، لا يمكنك التصرف بناء على ذلك.

لقد منحنا الله السلطان لتدوس الحيًات والعقارب وكل قوة العدو. ولا يضرنا شيء.
أعطانا الرب يسوع السلطان على كل نشاط شيطاني وليس هناك ما يمكن أن يضر بنا

تفويض السلطان

“أَخِيرًا يَا إِخْوَتِي تَقَوُّوْا فِي الرَّبِّ وَفِي شِدَّةِ قُوَّتِهِ.” (اف. 06 :10) – يمكن لأضعف شخص أن يكون قويا في شدة قوته. نحن لسنا بحاجة إلى محاربة الشيطان، ولكننا نستطيع ممارسة سلطتنا عليه

“ اُصْحُوا وَاسْهَرُوا. لأَنَّ إِبْلِيسَ خَصْمَكُمْ كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِسًا مَنْ يَبْتَلِعُهُ ه هو. فَقَاوِمُوهُ، رَاسِخِينَ فِي الإِيمَانِ، عَالِمِينَ أَنَّ نَفْسَ هذِهِ الآلاَمِ تُجْرَى عَلَى إِخْوَتِكُمُ الَّذِينَ فِي الْعَالَمِ..” (ا بط 5: 8-9)

خصمنا هو العدو، الغاضب الذي يقف ضدنا، هو الشيطان الذي يريد أن يلتهمنا.

مقاومته –

هي الوقوف في الميدان الخاص، الوقوف في ستر الله الذي لا يقول لك أن تفعل شيئا لم يكن قد منحك القدرة على القيام به.
“هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ ” ( لو 10 : 19) لقد منحك أعطانا الله السلطة لتدوس الحيًات والعقارب والتغلب على كل قوة العدو. ولن يضرنا شيء. يمكننا المشي على رأسها. يمكننا السير على كل قوة العدو. لا يمكنك عمل ذلك إلا إذا كنا فوقها. إنها حقيقة واضحة وضوح الشمس في الكتاب المقدس!