كلمات دالة

فداء

  • 1- قصة ترنيمة

    1

    هذا الكتاب يحكي قصص الترانيم المشهورةالتي نتغنى بها والتي كانت ولازالت تؤثر في كثيرين يصلون إلى الملايين في كل أمة وفي كل لغة. كيف نشأت الترنيمة، من هو المؤلف؟ من هو الملحن ؟ ما أثرها علي الآخرين والقصص التي لحقت بها؟ ماذا تقدم فقراتها؟ هذا ما تجيب عليه كل قصة من قصص هذه الترانيم. 

  • 11- صليب الافتخار

    1

     "وَأَمَّا مِنْ جِهَتِي، فَحَاشَا لِي أَنْ أَفْتَخِرَ إِلاَّ بِصَلِيبِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِهِ قَدْ صُلِبَ الْعَالَمُ لِي وَأَنَا لِلْعَالَمِ" (غلا 6: 14). الصليب!!... ما أرهب الكلمة وما أمجدها!!... مهلاً لأحني الرأس إجلالاً وخشوعاً!.. مهلاً حتى ألثم الأرض عند قدمي المصلوب. جاء بجريدة الأخبار في  14 / 8 / 1953 تحت عنوان ((جزر اليونان تستحيل قبوراً وأنقاضاً)).

  • 12- قوة دم المسيح

    1

    أولاً: في العهد القديم: "لانَّ الدَّمَ يُكَفِّرُعَنِ النَّفْسِ." (لا 17: 11). إن المؤمن ينبغي أن يعطى جواباً عن سبب الرجاء الذي فيه. و لا يمكن لأي إنسان أن يكون له رجاء وراء القبر بعيداً عن دم المسيح. اتهمني البعض بأني أُبسط طريق الخلاص أكثر من الواقع، حين أعظ عن الخلاص بواسطة الإيمان البسيط في الدم الكفاري. لكن ما أنادي به هو تعليم الكتاب المقدس و ليس تعليمي الشخصي.

  • 13- المزامير من 120 - 150

    1

    تأتى هذه المجموعة من المزامير بعد (مزمور 119 ) الشهير، والذى يدل من الناحية النبوية على رجوع الشعب إلى الله فى المستقبل، وعندما يقطع عهده معهم ويتم المكتوب: "أَجْعَلُ نَوَامِيسِي فِي أَذْهَانِهِمْ، وَأَكْتُبُهَا عَلَى قُلُوبِهِمْ، وَأَنَا أَكُونُ لَهُمْ إِلهًا وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْبًا. وَلاَ يُعَلِّمُونَ كُلُّ وَاحِدٍ قَرِيبَهُ، وَكُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ قَائِلاً: اعْرِفِ الرَّبَّ، لأَنَّ الْجَمِيعَ سَيَعْرِفُونَنِي مِنْ صَغِيرِهِمْ إِلَى كَبِيرِهِمْ" (عب 8: 10، 11) .

  • 14- الرسالة إلي غلاطية

    1

    مما لا شك فيه أن الرسالة إلى غلاطية : تعد من الأسفار بالغة الأهمية في العهد الجديد، ولا يوجد ما يضارعها في إظهار عقيدة التبرير بالإيمان، وقد سميت بحق دستور الحرية المسيحية. ولم تفقد الرسالة شيئاً من قوتها وأهميتها على مر الأجيال، لكنها بقيت إلى اليوم قلعة لإيمان الخلاص، ولم يزل المتمسكون بالحق يتحولون إليها باعتبارها معيناً لا ينضب من البراهين القوية ضد فكرة الخلاص بالأعمال. وفي هذه الأيام ــ التي تفشت فيها الأفكار الخاطئة عن حقيقة الخلاص ــ نحتاج نحن الذين يهمنا مجد المسيح أن نتزود من جديد بما تعلمه الرسالة إلى أهل غلاطية.

  • 153- مرساة النفس

    1

     

      ثلاث كلمات مضيئة في أفسس: 1 – الجلوس... مع المسيح .2 – السلوك....كما يليق .3 - الوقوف .... بثبات. إذا أردنا أن نحيا الحياة المرضية لله فيجب أن تسير حياتنا وفق إرادة الله في كل شيء ، وكثيرا ما نفشل لأننا نحاول أن نطبق هذه القاعدة علي جزء يسير فقط من الحياة. ومن أسباب الفشل أيضا أننا لا نعرف إلي أي مدي يجب أن نطبق هذه القاعدة ، أو ما هي نقطة البداية . لكن الله يقيس الأشياء دائما من البداية إلي النهاية بمقياس كمالات الأبن ، كما أن الكتاب المقدس يؤكد لنا أن مسرة الله التي قصدها في نفسه

     

  • 18- الرسالة إلى تساونيكى الأولى والثانية

    1

    تقع مدينة تسالونيكى (المعروفة الآن باسم سالونيك) عل الطرف الشمالى لبجر إيجه، وهى مدينة لها شهرة تاريخية، ففى عام 315 ق. م أعيد بناؤها على يد كساند بن انتيباتر – وكانت تُدعى سابقاً ثرما (نسبة لما يوجد بها من عيون ساخنة) – وحوّلها إلى مدينة جميلة وغيّر اسمها إلى تسالونيكى على اسم زوجته ابنة فيليب المقدونى وأخت الإسكندر. وتتبع تسالونيكى مقاطعة مقدونية فى بلاد اليونان.

  • 19- تيموثاوس الأولي والثانية

    1

    الرسالة الرعوية :تسمى الرسالتان إلى تيموثاوس والرسالة إلى تيطس بالرسائل الرعوية، لأنها أرسلت إلى خدام الرب الذين كانوا يرعون كنائس كبيرة، فقد كان تيموثاوس يخدم فى أفسس "كَمَا طَلَبْتُ إِلَيْكَ أَنْ تَمْكُثَ فِي أَفَسُسَ، إِذْ كُنْتُ أَنَا ذَاهِبًا إِلَى مَكِدُونِيَّةَ، لِكَيْ تُوصِيَ قَوْمًا أَنْ لاَ يُعَلِّمُوا تَعْلِيمًا آخَرَ" (1تيم1: 3)، وكان تيطس فى كريت "مِنْ أَجْلِ هذَا تَرَكْتُكَ فِي كِرِيتَ لِكَيْ تُكَمِّلَ تَرْتِيبَ الأُمُورِ النَّاقِصَةِ، وَتُقِيمَ فِي كُلِّ مَدِينَةٍ شُيُوخًا كَمَا أَوْصَيْتُكَ". (تيط 5:1) .

  • 19- لماذا جاء المسيح

    1

    لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ قَدْ جَاءَ لِكَيْ يَطْلُبَ وَيُخَلِّصَ مَا قَدْ هَلَكَ» (لو19: 10). في هذه العبارة الموجزة يبين لنا الكتاب المقدس بوضوح تام الهدف من مجيء الرب يسوع المسيح إلى العالم. لقد أتى لكي يتمم العمل الذي أرسله الآب ليعمله، و الآب لم يرسل ابنه إلى العالم ليدين العالم بل ليخلص العالم «لأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ اللَّهُ ابْنَهُ إِلَى الْعَالَمِ لِيَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ الْعَالَمُ. » (يو 3: 17).

  • 2- أعظم الآيات

    1

    وفي هذه الأبواب يبرز المؤلف الحقائق الأساسية في الكتاب المقدس ومن واقع الاختبار الروحي، في عمق التأمل لمعرفة ما يجول بخاطرنا، بل وما يخامرنا من متاعب متنوعة في هذه الحياة• فيأتي بالعلاج المطلوب ويضع الآيات الكتابية التي تلم بأطراف الحياة وتطبيقها علينا "كتفاح من ذهب من مصوغ من فضة"، بل يعطينا من التاريخ والأحداث الجارية صوراً تقرب إلي أفكارنا معاملات الله مع المؤمنين به المتمسكين بمواعيده العظمي والثمينة• وللمؤلف كتب أخري مثل (الليالي) وغيره.

  • 2- النهضة الروحية

    1

    لقد قدّمت هذه المحاضرات في الكنيسة التي أخدم فيها بغير إستعداد سابق، والذي دفعني إلى ذلك هو الحاجة المُلِحّة التي لمستها في هذه الأيام. لقد قبلت أن تُنشر هذه المحاضرات في مجلة الواعظ لأن رئيس تحرير تلك المجلة اعتقد أنها سوف تحمل فائدة عميقة لكل من يقرؤها. ولما كنت الآن راعياً، ولا تساعدني صحتي على أن أقوم بخدمة المبشر، ولما كان الرب يسوع رأس الكنيسة ورئيسها قد متعني ببعض الاختبارات التي تتعلق بالانتعاشات، 

  • 21- الرسالة إلي رومية

    1

    لم تكن الرسالة إلى رومية هي الرسالة الأولى التي كتبها بولس الرسول، لأن أولى رسائله كتبها إلى التسالونيكيين قبل رسالة رومية بست سنوات أي في نحو عام 52 م. وبعد بضعة شهور عاد فكتب رسالته الثانية إلى تسالونيكي، أما رسالته إلى رومية فقد كُتبت من كورنثوس في ربيع عام 58 حيث كان بولس يقيم في بيت غايس رجل كورنثسي ثري كان بولس قد عمّده " أَشْكُرُ اللهَ أَنِّي لَمْ أُعَمِّدْ أَحَدًا مِنْكُمْ إِلاَّ كِرِيسْبُسَ وَغَايُسَ " (1كو 1: 14).

  • 24- الخطية

    1

    تعتبر الإصحاحات الخمسة الأولى من سفر التكوين أنجيلاً كاملاً، ففي الإصحاح الأول نرى خليقة الله التي أبدعها في كمال و جمال، وفي الإصحاح الثاني نرى تكوين الأسرة الأولى وخلق الإنسان كتاج الخليقة كلها، و في الإصحاح الثالث نرى كيف دخلت إلى العالم فأفسدت خليقة الله، ونرى أيضاً كيف فشلت أوراق التين في أن تستر عري الإنسان، وكيف عالج الله مشكلة الخطية بالدم المسفوك، وفي الإصحاح الرابع نرى مشهداً مروعاً حيث أفرخت الخطية فأنتجت أول جريمة قتل في التاريخ.

  • 26- رسالة بطرس الأولي والثانية

    1

    صحة هذه الرسالة قد أكدتها معظم المصادر القديمة، "فبوليكاربوس" الصديق الشخصي للرسول ويوحنا وأيضاً "بابياس" الذي من هيرابوليس كلاهما قد استشهدا واقتبسا مما جاء في هذه الرسالة، وقد كان ذلك في منتصف القرن الثاني الميلادي، وقد جاء اقتباسان من هذه الرسالة في مصدر قديم عُرف باسم "تعاليم الاثني عشر" يرجع تاريخه إلي عام 100م، كذلك كل المراجع الأخرى من القرن الأول والثاني الميلادي تؤكد أن هذه الرسالة معترف بها بالإجماع علي أنها من كتابة الرسول بطرس.

  • 40- الأبدية

    1

    إن الأبدية هي التي تفتح أمامك آفاق العالم الآتي وتمنحك إمتيازات الحياة في ضوء جديد لعالم نال فداءً، وتعرفك بحقيقة طبيعة هذا العالم البائد المؤقت والذي يبدو كبيراً في أفق اختباراتنا. ولن تكون هناك حياة أو اختبار دون فهم دقيق وتطبيق سليم لعمليات هذه العوالم. لو كانت الحياة هي فقط كما نحياها في هذا العالم، فإنها تبعث أقصى الفشل واليأس، فهناك أسئلة لها إجابات يسيرة، وأزمات شديدة .

أحدث الاضافات

logo

المقر الرئيسي - جمعية شبرا

العنوان : 12 ش قطة – شبرا- القاهرة

التليفون : 27738065 2 02+

بريد الالكتروني : عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

تجدنا في الفيسبوك

الانضمام إلى قائمة المراسلات

ادخل بريدك الإلكتروني للاشتراك في قائمة البريد الإلكتروني

الرجاء تعبئة الحقول المطلوبة.
الرجاء تعبئة الحقول المطلوبة.

بحث...