" لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبها بموته” (في 3: 10 )
الرب المقام
هوالإله المتجسد
هوالقيامة والحياة
هوصخرالدهور
هوخبزالحيــــاة
هوالماءالحـــــيً
هوالراعي الصالح
هو سوسنة الاوديـة
هو نرجس شـارون
هو كوكب الصــبح
هو يهوه العظـــــيم
هو حمـــــــــــل الله
هو الرب شاــــــــفيك
هو الذي سحق الشيطان
هو الطريق والحق والحــياة
هو الكائن والذي كان، والذي يأتي
هو الحيً إلي ابد الآبديــــــــــــــــن
هو الذي وعدنا أن “كل سلاح يقوم ضدنا، ينكسر “
هوالطبيب الذي يشفي كل أنوع الأمــــــــــراض
هوأعظم محب لكل سكان العــــــــــــــــــــــــــالم!
قوة قيامته
قوة قيامة يسوع المسيح هي التي جعلتنا مسيحيين اليوم.
قوة القيامة هي السبب الوحيد في أن نستمر مســــــيحيين.
قوة القيامة هي التي تعطينا الإيمان إلى أن ندعو باسم يسوع
قوة القيامة هي التي وضعت الشيطان تحــت أقدامـــــــــــنا.
إنها قوة القيامة التي تمنحنا حياة الغلبة في كل حـــــــــــــــين
قوة القيامة هي التي تهبنا قوة علي جذب الخطاة إلي ملكوت الله.
قوة القيامة لا تزال قوية في العصر الحالي الآن، كما كانت في ذلك الحي
قوة القيامة قد وهبتنا أكثر من مجرد الإيمان؛ و ما هو اكثر من الحياة الأبدية. قد ننسي أن الله أعطانا الســــلطان فوق كل قوة العدو. ولا يضــــرنا شيء
صرنا نمتلك نفس قوة القيامة التي أقامت الرب يــــسوع المــسيح من قبره. وهي نفس القوة التي لك ولي اليوم
إنها نفس القوة التي أقامت ابنة يايرس
إنها نفس القوة التي طردت الارواح الشريرة.
إنها نفس القوة التي طهرت مرضى الــبرص.
إنها نفسا لقوة التي لن تفقد فاعليتها عبر الدهور
قوة القيامة التي تهبنا السلام، الذي يفوق كل عقل
قوة القيامة التي تهبنا الأمل المؤسس على دم المسيح وبره
قوة القيامة التي تهبنا النجاة، والحفظ “الرب راعيً فلن يعوزني شيء”
قوةالقيامة التي تهبنا الحرية، “إن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارا”
قوةالقيامة التي تهبنا الفرح، الذي لا يهبه العالم، ولا يمكن للعالم أن ينزعه -الملك سيعود
كان من عادة الملوك القدماء، عند تناول الطعام أن يجلس الملك علي المائدة، ويقف الحرس لخدمته. إذا طبًق الملك المنديل علي شكل مربع، فهذا يعني أنه قد انتهي من الطعام، وإذا طبقه بشكل ملفوف فمعناه أنه سيعود مرة أخري!!فيظل الحرس في الخدمة. “والمنديل الذي كان علي رأسه ليس موضوعا مع الاكفان بل ملفوفا في موضع وحده” (يو20: 7)، امين تعال أيها الرب يسوع! “وقالا(الملاكان) ايها الرجال الجليليون ما بالكم واقفين تنظرون الى السماء. ان يسوع هذا الذي ارتفع عنكم الى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقا الى السماء.” (أع 1: 11)