فى يوم أحد الشعانين (أحد السعف) دخل السيد المسيح أورشليم كملك. واستقبله الشعب بفرح، بسعف النخل وأغصان الزيتون
"رجع إلي نفسه" انها" لحظة من النعمة" صار الابن الضال في حاجة إلي معونة.
القليل من الناس يعترفون أن لديهم مشكلة مع الغضب. ومعظمنا لديه استعداد ليرى عدم قدرة الآخرين على التعامل مع غضبهم، لكن نادراً ما نراه في أنفسنا.
" يَا ذَاكِرِي الرَّبِّ لاَ تَسْكُتُوا، 7 وَلاَ تَدَعُوهُ يَسْكُتُ، حَتَّى يُثَبِّتَ وَيَجْعَلَ أُورُشَلِيمَ تَسْبِيحَةً فِي الأَرْضِ. " (أشعياء62: 7)
"أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، الآنَ نَحْنُ أَوْلاَدُ اللهِ، وَلَمْ يُظْهَرْ بَعْدُ مَاذَا سَنَكُونُ. وَلكِنْ نَعْلَمُ أَنَّهُ إِذَا أُظْهِرَ نَكُونُ مِثْلَهُ، لأَنَّنَا سَنَرَاهُ كَمَا هُوَ""(1يو3: 2 )
يغري المجتمع الناس لكي يحاولوا"أن يمتلكوا كل شيء" حتي يعيشوا حياة سعيدة" من غير الممكن أن يمتلك الانسان كل شيء، يخيب هذا الحلم فتخيب الآمال،
كان الخوف يقصف بقلوب الشعب. أمامهم مياه البحر الأحمر التي لا تعبر، خلفهم مركبات جيوش فرعون تدوي نحوهم. صرخوا بالشكوى متهمين موسى: