الحياة بلا رجاء - ليست حياة والرجاء هو المعبر (الكوبري) الذي يوصلنا إلى الحياة الأبدية، لأنه "إِنْ كَانَ لَنَا فِي هذِهِ الْحَيَاةِ فَقَطْ رَجَاءٌ فِي الْمَسِيحِ، فَإِنَّنَا أَشْقَى جَمِيعِ النَّاسِ." (1 كو 15: 19).
في هذا الكتاب: "كلما حاولت أن أكون شخصًا صالحًا أصبحت أسوأ" إذا كان هذا هو حالك، فهناك أخبار سارة . بين لنا ديريك برنس المعروف كمعلم بارز للكتاب المقدس
مؤلف الكتاب هو مسيحي معاصر وله كتب عديدة تم ترجمة البعض منها إلى العربية ضمن سلسلة فتشوا الكتب وغيرها. أما هذا الكتاب فهو يمس الحياة العملية للجميع،
في هذا الكتاب يتناول موضوعًا مهمًا وهو "الذات" وكيف تؤثر سلبيًا على حياة المؤمن الروحية وخدمته. وضح الكاتب مدلول الذات وقدم تفسيرًا لبعض الآيات التي قد يفهمها البعض خطأ مثل "يبغض نفسه" "يهلك نفسه" "فلينكر نفسه" "يضع نفسه".
في هذا الكتاب يعتبر تذكير للمؤمنين كما قال الرسول بطرس: "هذه أكتبها الآن إليكم رسالة ثانية أيها الأحباء، فيها أنهض بالتذكرة ذهنكم النقي" (2بط1:3).
في هذا الكتاب هو عبارة عن دراسة روحية وأكاديمية مفصلة حول الروح القدس وكل ما يختص به بناء على كلمة الله الحية.
في هذا الكتاب معلوم أن الأسلوب القصصي سهل التعبير وسهل التأثير، ولذلك هو محبب جدًا لدى الجميع ولاسيما للأطفال الصغار. لقد اتبع الرب يسوع نفسه هذا الأسلوب القصصي لاسيما في العديد من الأمثال التي نطق بها لكي يعلم الجموع ويوصِّل إليهم رسالته بوضوح في كل مثل على حدة.
في هذا الكتاب يؤكد الكتاب المقدس أن كل مؤمن حقيقي يجب أن يكون له "فَرَحٍلاَيُنْطَقُبِهِ وَمَجِيدٍ" (ابط8:1). وقد طلب الرب يسوع في صلاته للأب من أجل المؤمنين "لِيَكُونَلَهُمْفَرَحِي كَامِلاً فِيهِمْ" (يو13:17).
في هذا الكتاب ان السماء هي انشودة وغاية المؤمنين وهي موضوع حديثهم المستمر وموطنهم الأبدي فهم يعيشون فيها منذ قبلوا الرب يسوع مخلصاً لهم، اذ يقول الكتاب المقدس: (وأقامنا معه وأجلسنا معه في السماويات) السماء هي مكان السعادة والراحة الأبدية فهي المحطة النهائية لكل مؤمن أمين يحط عندها رحالة بعد رحلته الشاقة في هذه الحياة.